هذي قصة من تأليفي انشاء اللة تعجبكم :
كان يا مكان في قديم الزمان يحكى عن بلاد بعيدة حيث يعيش الناي بسلام آمنين تضهر وحوش شرسة من كل مكان لتهاجم زعيم قرية كيونيسو هاجمته الوحوش بضراوة لم يكن يستطيع احد ان يحمي احد فم تكتفي الوحوش بمهاجمة الزعيم فقط بل هاجمت القروين كذالك فلم يكن في بذل القرويين الا الاستنجاد بالارواح لتساعدهم لكن بأي ارواح يستنجدون ياترى ؟؟
نعم انهم يستنجدون بـأرواح اجدادهم من المحاربين لتساعدهم على قهر الوحوش الشريرة الاتية من عالم الظلام البعيد الذي يوازي عالمهم حاول القرويون و حاولوا لكن دون جدوى فقد كانت الارواح لا تستجيب ابدا فقد كان من المتوجب عليهم التضحية ببأبنة زعيم القرية لتستجيب الارواح لكنهم لم يكونوا يستطيعون التضحية ببأنتة لأنها نجاة القرية من اي فيضان فهي رمز اليابسة و الدرع الذي يحميهم من فيضان النهر العظيم
كما انها كانت فتاة طيبة يحبها جميع اهل القرية لذالك قرروا التضحية بانفسهم و ترك الفتاة تهرب مع اطفال القرية لمكان آمن فهي تستطيع حمايتهم جميعا من اي ضرر لكنها لا تستطيع حمايتهم من الوحوش الشرسة
و بعد جهد طويل خرجت الفتاة و الاطفال بمساعدة القرويين الى خارج القرية يا ترى ماذا سيصادفها هناك و ما المخاطر التي تنتضرها خارج تلك القرية ؟؟؟
ضل الاطفال و الفتاة يتجولون خارج القرية دون هدى فقد كانوا يقتاتون على ثمار الشجر و ماء الانهار او قطرات الندى صباحا المتكونة على اوراق الاشجار و النباتات
ضل الاطفال و الفتاة المسكينة على هذه الحال مدة اسبوع مخيمين في الارياف القريبة من القرية عادوا بعد اسبوع ليرو القرية قد اصبحت دمارا لا يستطيعون تحمل منضره فقد كان الخراب في كل مكان و الدماء تلطخ كل شيء كان كل منهم يتجه نحو جثة احد من اهله ليرا ما أصيب به فلم يتحمل احد منهم المنظر فخرجوا و الدموع تملأ اعينهم الصغيرة اما الفتاة اخذت تحفر الارض لتدفن والدها العزيز التفت اليها الاطفال
بكمل القصة مرة ثانية باااااااااااي
كان يا مكان في قديم الزمان يحكى عن بلاد بعيدة حيث يعيش الناي بسلام آمنين تضهر وحوش شرسة من كل مكان لتهاجم زعيم قرية كيونيسو هاجمته الوحوش بضراوة لم يكن يستطيع احد ان يحمي احد فم تكتفي الوحوش بمهاجمة الزعيم فقط بل هاجمت القروين كذالك فلم يكن في بذل القرويين الا الاستنجاد بالارواح لتساعدهم لكن بأي ارواح يستنجدون ياترى ؟؟
نعم انهم يستنجدون بـأرواح اجدادهم من المحاربين لتساعدهم على قهر الوحوش الشريرة الاتية من عالم الظلام البعيد الذي يوازي عالمهم حاول القرويون و حاولوا لكن دون جدوى فقد كانت الارواح لا تستجيب ابدا فقد كان من المتوجب عليهم التضحية ببأبنة زعيم القرية لتستجيب الارواح لكنهم لم يكونوا يستطيعون التضحية ببأنتة لأنها نجاة القرية من اي فيضان فهي رمز اليابسة و الدرع الذي يحميهم من فيضان النهر العظيم
كما انها كانت فتاة طيبة يحبها جميع اهل القرية لذالك قرروا التضحية بانفسهم و ترك الفتاة تهرب مع اطفال القرية لمكان آمن فهي تستطيع حمايتهم جميعا من اي ضرر لكنها لا تستطيع حمايتهم من الوحوش الشرسة
و بعد جهد طويل خرجت الفتاة و الاطفال بمساعدة القرويين الى خارج القرية يا ترى ماذا سيصادفها هناك و ما المخاطر التي تنتضرها خارج تلك القرية ؟؟؟
ضل الاطفال و الفتاة يتجولون خارج القرية دون هدى فقد كانوا يقتاتون على ثمار الشجر و ماء الانهار او قطرات الندى صباحا المتكونة على اوراق الاشجار و النباتات
ضل الاطفال و الفتاة المسكينة على هذه الحال مدة اسبوع مخيمين في الارياف القريبة من القرية عادوا بعد اسبوع ليرو القرية قد اصبحت دمارا لا يستطيعون تحمل منضره فقد كان الخراب في كل مكان و الدماء تلطخ كل شيء كان كل منهم يتجه نحو جثة احد من اهله ليرا ما أصيب به فلم يتحمل احد منهم المنظر فخرجوا و الدموع تملأ اعينهم الصغيرة اما الفتاة اخذت تحفر الارض لتدفن والدها العزيز التفت اليها الاطفال
بكمل القصة مرة ثانية باااااااااااي